محمد فيصل

، اني زعيم بقصة عجب عندي لمن يستزيدها الخبر يكون الأسر مرة رجل ليس له مولدكهم خطر مولده في قرى ظواهر همدان التي اسمها خمر يقهر أصحابه على حدث سنه ويخفي فيهم ويحتقر حتى إذا أمكنته صولته . وليس يدري بشأنه البشر أصبح هنوم على وجل وأهله غافلون ما شعروا رأوا غلاما بالأمس عندهم أزرى لديهم جهلا به الصغر فارشد فلا تسكن في خمر ورد ظفار فإنها الظفر فانها الظفر نحن من الجن يا أبا كرب ياتبع الخير هاجنا الذعر