ÑöRå Mösåd

بعد عقدين من الزمن تتجدد قصة لم تكن أول الحكايات ولن تكون آخرها، هي فقط بداية تتبعها نهاية رغم تموضع الحزن فيها، ولكنها تبقى شرارة أمل لانتفاضات أخرى، نحن لن نطبِّع، لن نبيع أو نستسلم، ربما لم يحِن وقت الجلاء، ولكن ما نقدمه هو مستهل غدٍ للحرية. ****