asma ghe

مَا أَنَا فَمَا يُعْجِبُنِي شَيْءٌ مَا تُعْجِبُنِي القوَةُ السَّلِيمَةُ فِي رَجُلٍ شُجَاعٌ, وَالضُّعْفُ السَّلِيمُ فِي اِمْرَأَةٍ جَمِيلَةٌ, وَكَمَا أَنْظُرُ أَكْثَرَ الوَقْتُ بِالنَّظَرِ السَّاكِنُ المُفَكِّرُ, أَحَبَّ أَنْ أَنْظُرَ أَحْيَانًا بِمِثْلِ البَرْقِ المُتَطَايِرِ مِنْ عَيْنِي أَسَدُ مُفْتَرِسٍ, أَوْ الازورار الزَّائِغُ فِي عَيْنَيْ جَوَادٍ جَمُوحٍ, وَخَيْرُ النَّاسِ فِي رَأْيِي مَنْ غَسَلَهُ تَارِيخُ أَهَّلَهُ بِضَوْءِ السَّمَاءِ, وُضُوءُ السُّيُوفِ مَعًا. ❤️