والذي قلبي بيدة
Rating
Description
والذي قلبي بيدة بقلم Abdullah Ali Al-Enezi ... فما صرت أدري إلى أين أمضي وكل الجهات تُشيرُ إليك أمرُّ هنا وهناك كأني أضعت طريقي أكنت الطريق! ولو كنت حقًا طريقي، لماذا؟ لماذا رحلت؟ لماذا نسيت؟ لماذا تجليّت ثُمّ اختفيت؟ وإن كنت تنوي الرحيل وشيكًا.. لماذا أتيت؟
Write a review