الأسيف

(62)
(14)
Rating
4.4/5
69
Description

الأسيف بقلم yasmin kandel ... "إليك/ ...لقد كنتُ كاذبة عندما ادعيتُ عدم معرفة صاحب الصوت وأنا التي لم تنسَه لحظة، وأن البحة في صوتي إثر نزلة برد وهي لم تكن سوى ارتجافة عندما ذكرت اسمك، ونبضات قلبي المتسارعة أثبتت أنك موجود بداخلي لم تتركني يومًا، وأن قوة نبراتك هزمتني، وعدم سؤالك عن أحوالي كسرني، وأنني في كل مرة توهمتُ أنني نسيتك كنت أتذكرك أكثر، وأنك داء لا علاج منه سوى رحمة من الله تجود على قلبي بنسيانك".

Author

yasmin kandel Yasmin Kandel

كاتبة مصرية قدمت عملان هما: حنين وهي رواية رومانسية اجتماعية، والآخر هو كتاب اجتماعي ساخر بعنوان مج نسكافيه..

Quotes book : الأسيف

Eman saadawy

لأن عقلك أراد أن تواجه خوفك لا أن تقتله، الخوف مفيد لنا، لولا الخوف لما كنا نحرص على سلامة حياتنا ونقدر قيمتها، لولا الخوف لما شعر أحبتنا بعمق مشاعرنا لهم، الخوف ركن أساسي بمنظومة المشاعر مثله مثل أي شعور آخر، ليس كل شعور بالخوف خزيًا، أحيانًا يكون الشعور بالخوف وجهًا من أوجه الشجاعة يا أمجد.

Eman saadawy

لماذا نسعى لمعرفة الحقائق كاملة؟ المعرفة جحيم مستعر ترمي بشررها مقدسات البراءة التي لم نُجلّها حق إجلالها إلا بعد خسارتها، تقيم من رفاتها قلاع نضج عملاقة نفتخر بها أمام الجميع، ونختبئ وراء أسوارها من أنفسنا، ناقمين عليها، متمنين العودة لجهل رحيم نحتمي به، منسحبين برضا من ميدان معركة الحياة أمام صفعات الوعي القاسية.

Eman saadawy

جمر صغير أبقى على لهيب نيران تضرمت فيه منذ زمن قضّ مضجعي، يتغذى على أديم جراحي وقلبي الذي مزقته حيرة المجهول بمصير معلوم حواه الماضي في جعبته، وضنَّ به عقلي عقابًا أو ربما رحمةً.

Nardeen Fam

يصارعون مشاكلهم كل ليلة، يهزمونها مرة وتسحقهم مرات، ولا أمل في النجاة

celia wael

بعض الجراح لا يعلم قدرها إلا أنت، أنت وحدك تعلم كم اقتاتت الحكمة بوهجك حتى أطفأتك تاركةً لعاعة قبسها ثمنًا، وكم خلفت معارك نفسك المجدبة قلبًا عارمًا لم ترغب في امتلاكه يومًا لكنه الأقدر على المواجهة، وربما هذا يفسر سعة عالمي، للهرب من البشر جميعهم.

Malak Abdullah

لماذا نسعى لمعرفة الحقائق كاملة؟ المعرفة جحيم مستعر ترمي بشررها مقدسات البراءة التي لم نُجلّها حق إجلالها إلا بعد خسارتها

نجمة الشمال

صداع بعمر ألف عام استقر برأسي،

Abdelrahman Gamal

خرج عابسًا يحمل وجهه علامات خيبة الأمل والغضب: - تجدينني في كل مرة. - «لأنك تختبئ في نفس المكان كل مرة»، قالتها ضاحكة، ثم ضمته مخبرة إياه في حنان: - أحبك. انفرجت أساريره وهو يتوغل في ضمتها أكثر: - وأنا أيضًا. - وأنت أيضًا ماذا؟. - وأنا أيضًا أحبك. - نعم، هذه هي الإجابة الصحيحة، لا تقلها أبدًا مبتورة، كلمة «أحبك» تستحق تأكيدًا أكثر من «وأنا أيضًا» فقط

shada mohamed

لأن عقلك أراد أن تواجه خوفك لا أن تقتله،

Nour

سلامًا على تلك الأماكن التي جعلت من نفسها مُتَّسَعًا للهرب من أماكن الذكريات.

Nour

سلامًا على تلك الأماكن التي جعلت من نفسها مُتَّسَعًا للهرب من أماكن الذكريات.

فاضمة

«أنت عينة ضمن حقل تجارب بشرية تخضع لتطبيق تجربة:(Memories Implantation Project, (MIP)). تلقّتْ نظرات التيه من جانبي، فأكملت وهي مطأطئة الرأس: - «مشروع زراعة الذكريات».

Salam Karem

فالبرد

Salam Karem

، فالبرودة التي يشعر بها قلبي بدأت تؤثر في جلدي

Salam Karem

، فالبرودة التي يشعر بها قلبي بدأت تؤثر في جلدي