Aya Ibrahim

لماذا أغضبتِها يا «نرجس»؟ أجابتها وهي ترمق الباب المُغلق بُحزنٍ: - تغضب مني الآن أفضل من أن تمضي بقيَّة حياتها غاضبة من نفسها، إن لم نُصارح بعضنا بعضًا ما نفع صداقتنا إذن؟