توفيق الحكيم

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

توفيق الحكيم بقلم إبراهيم ناجي، إسماعيل أدهم ... يعد هذا الكتاب عملًا نقديًّا رصينًا، وينقسم هذه العمل إلى قسمين؛ يشكل القسم الأول (الخاص بالدكتور إسماعيل أدهم) ذلك الجانب الأكبر منه، حيث يدرس فيه أدهم «توفيق الحكيم» بشخصه، وفنه دراسة أدبية تعتمد على طرائق البحث التحليلي والمنهجي، أما القسم الثاني فكتبه إبراهيم ناجي عن حياة توفيق الحكيم النفسية، وعقله الباطن، بما يحمله من جوانب خفية، كما يستعرض السياق التاريخي للنهضة الأدبية العربية، وكيف نشأت فيه هذه الشخصية الأدبية ذات الطراز الرفيع.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
اقرأ الكتاب

نبذة عن الكاتب

إبراهيم ناجي إبراهيم ناجي

شاعر مصري ولد بحى شبرا بمحافظة بالقاهرة.. وقد تخصص الشاعر في مجال الطب ومن بعدها عيّن مراقباً للقسم الطبي في وزارة الأوقاف.

قام إبراهيم ناجي بترجمة بعض الأشعار عن الفرنسية لبودلير تحت عنوان أزهار الشر، وترجم عن الإنكليزية رواية الجريمة والعقاب لديستوفسكي، وعن الإيطالية رواية الموت في إجازة، كما نشر دراسة عن شكسبير، وقام بإصدار مجلة حكيم البيت ، وألّف بعض الكتب الأدبية مثل مدينة الأحلام وعالم الأسرة وغيرهما
بدأ حياته الشعرية حوالي عام 1926 عندما بدأ يترجم بعض أشعار الفريد دي موسييه وتوماس مور شعراً وينشرها في السياسة الأسبوعية، وانضم إلى مدرسة أبولو عام 1932م التي أفرزت نخبة من الشعراء المصريين والعرب استطاعوا تحرير القصيدة العربية الحديثة من الأغلال الكلاسيكية والخيالات والإيقاعات المتوارثة. كان ناجي شاعراً يميل للرومانسية[؟] ، أي الحب والوحدانية، كما اشتهر بشعره الوجداني. وكان وكيلا لمدرسة أبولو الشعرية وترأس من بعدها رابطة الأدباء في الأربعينيات من القرن العشرين.

ترجم إبراهيم ناجي بعض الأشعار عن الفرنسية لبودلير تحت عنوان "أزهار الشر"، وترجم عن الإنجليزية رواية "الجريمة والعقاب" لديستوفسكي، وعن الإيطالية رواية "الموت في إجازة"، كما نشر دراسة عن شكسبير وكتب الكثير من الكتب الأدبية مثل "مدينة الأحلام" و"عالم الأسرة". وقام بإصدار مجلة حكيم البيت. ومن أشهر قصائده قصيدة الأطلال التي تغنت بها المغنية أم كلثوم. ولقب بشاعر الأطلال.

أعمال أخرى للكاتب

إسماعيل أدهم إسماعيل أدهم

كاتب مصري من أصول تركية، ولد عام ١٩١١م لأم مسيحية بروتستانتية وأب مسلم، ونشأ بالإسكندرية وتعلم بها، ثم سافر إلى موسكو ليحصل من جامعتها على درجة الدكتوراه عام ١٩٣١م. عمل أدهم بعدها مدرسًا للرياضيات في جامعة سان بطرسبرج، ثم انتقل إلى تركيا للعمل كمدرس في معهد أتاتورك بأنقرة، وقد عاد أدهم إلى مصر عام ١٩٣٦م، لينصرف إلى الفكر والتأليف.

ويعد «إسماعيل أحمد أدهم» من الكتاب المسلمين القلائل الذين جاهروا بإلحادهم وأعلنوه، حيث كتب في الإلحاد ودافع عنه، لدرجة أنه خصص له كتيبًا صغيرًا يحمل عنوان «لماذا أنا ملحد؟» وكان لإسماعيل أدهم «إله» وحيد مطلق يؤمن به هو العلم، ويبدو هذا المنطق الإلحادي مثيرًا للسخرية إذا ما قورن بكتابات الإلحاد المعاصر التي تشكك في قدرة الوصول للحقيقة الكلية من خلال أية وسيلة، ولو كانت هذه الوسيلة هي العلم (ككتابات جاك دريدا الذي وصف نفسه فيها ﺑ «الملحد الحق»). وقد عُثِر على جثة إسماعيل أدهم طافية على مياه البحر المتوسط، حيث وجد البوليس في معطفه ورقه تفيد بأنه انتحر لزهده في الحياة وكراهيته لها، كما أوصى بحرق جثمانه وعدم دفنه في مقابر المسلمين.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد