12 قانونًا لتغيير أسوأ عاداتك

(0)
(0)
تقييم الكتاب
4.0/5
1
نبذة عن الكتاب

12 قانونًا لتغيير أسوأ عاداتك بقلم إيهاب ماجد. ... يبدأ هذا الكتاب بحديث شخصي جداً، يحكي فيه قصته عن عادات سيئة اكتسبها وسيطرت عليه وعلى حياته كلها، فبدأت بكثرة الطعام والكرش وثم انتقل إلى تدخين السجائر وكيف بدأ بتناولها ومن ثم تحولت إلى ادمان حقيقي، ثم انتقل إلى الحشيش والسهر ومختلف أنواع السخافات، ثم استيقظ وقرر التوقف تماماً عن كل العادات السيئة وتمكن من تحقيق ذلك بالارادة والقوة والتصميم والنصائح المهمة والجوهرية التي يتضمنها هذا الكتاب. يتحدث هذا الكتاب عن ماهية العادات وكيفية تكوينها ووظيفتها، وكيفية سيطرتها على الإنسان، والصعوبات التي تواجه المرء عندما يقرر المضي في التغيير وكيفية علاجها والتخلص منها، كما يتناول قوانين التغيير الاثني عشر، وهي تمنح معرفة كافية لتغيير أصعب السلوكيات، وهي عبارة عن استراتيجيات وقوى التغيير الفعال والحقيقي التي ساعدت الكثيرين من أجل التغيير الجذري بعد ادراكها وتطبيقها، فالإنسان في الحقيقة يتمتع بالقوى والقدرات الكافية التى يمكن استخدامها لتغيير الحياة رأسًا على عقب، وعندما يستغل الانسان تلك القوى الحقيقية ويسخرها لخدمته وتطوره فيصبح شخصاً مختلفاً وناجحاً ويحقق كل طموحاته وآماله، ويمكن لأي شخص أن يطبق هذه الاستراتيجيات ويستفيد منها استفادة حقيقية ويتخلص من عادات سيئة ويكتسب عادات جيدة بدلاً عنها. يعد الدكتور إيهاب ماجد مؤلف هذا الكتاب خبيراً في تطوير الأداء الإنساني وهو أخصائي الصحة النفسية والإرشاد التربوي والأسري وحاصل على عدد كبير من الشهادات والجوائز العالمية في مجالات تخصصه، وهو يعتبر كذلك خبيراً في تعديل سلوك، جلسات بناء الشخصية، والعلاج النفسى السلوكى المعرفي وجلسات تغيير السلوك والعلاج بالفن وصعوبات تعلم والتخاطب وعلاج اضطرابات النطق والكلام، كما أن له العديد من برامج تنمية المهارات الاجتماعية والذهنية والتنمية الذاتية.

نبذة عن الكاتب

اقتباسات كتاب : 12 قانونًا لتغيير أسوأ عاداتك

Gouda Mamdouh

عندما يكون الطالب علي استعداد يظهر المعلم

Gouda Mamdouh

لا يمكنك تغيير شئ وأنت تحاربه وتستمر في أدانته،

Gouda Mamdouh

عدم الأعتراف بوجود مشكلة هو كارثة أخري تقف أمام صنع تغييرات حقيقية في حياتك، إذا لم تعترف بمشكلتك، فلن تسعي لحلها، فكيف يمكنك إصلاح ما لاتري به عطب أو خلل ؟!

Gouda Mamdouh

أنت من تؤلف قصة حياتك، أنت من تكتب كل حرف، وكل كلمة، وكل سطر فيها، أنت من تضع السيناريو الذي ستسير عليه حياتك وجيناتك، أنت من تضع كل الحوارات داخل رأسك، وجسمك، وجهازك العصبي، وظروفك الخارجية تستجيب لما حددته مسبقا في عقلك.