موت مقيم

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

موت مقيم بقلم وداد كيكسو ... قفلت بخط الهاتف وتهاويت على الكتبة ، لا أدركم مر من الوقت، اقتطعت عندما أرعى الليل سئوله كان الوقت البشري صدى كلماتها الجياشة يخترق علائق مهجتي، وتوقظ في رأسي فزعاً إلي أقذف بها في مقر سراديب مفتيه ، وكاني اختبرها ، يا خشیتی من عواقبها ترى ما هي عليه اللحظة وغداً وبعده ، لا شك أنها تدرك مرمامي كلانا يعطلي بحريق الفراق متعذرني بقداحة قراري فهو بقداحة مصابي حل فقدانها وجماعها، فقالت لي أنا تهنا ، قلت لها انت لن تضيعي ، لكني أقول ما قاله محبي . الدين إن الفراق مع الغرام القاتلي صعب الغرام مع اللقاء يهون مالي عدول في هواها، إنها ممشوقة حسناء حيث تكون فقت على نداء داخلي بدفع الكتابة نهضت العلم جراحي وانكساراتي والكبت على أوراقي كتابة تضمد جراحاً وتجبر كدرا، ورب قائل ينمي عكس ذلك إننا تكتب بإرادة أن يظل الجرح حيا ومفتوحاً، تكتب لأن من تحبه مادر ونحن لم نقل له ما كنا نشتهي قوله تكتب لأننا يرفض أن تشفى من الآخر، كما ترفض أن ننسى العشق دائما هكذا ، أصله عليه على وجه الأرض لا يستسلم إلا لرغباته وشهواته قد تكتب بفرض حاجتنا للسان أو المزيد من الألم ، موجهين نداء استعانة ، لا يهم إذا شخصا . أم لم تسمع في كل الأحوال ، بالكتابة تفتح نافذة على الروح. تعتقد بأن روح المعشوق في المهمة المقابلة ما منفي درب - اندريه خبير في السرة . لطالما أحسنت شفافيته وتدهو نتجه غير المسلسل تبلغني الذاكرة في خلوني، فتضرب عرض الطلب بكل اسراری یوم کا تملك احلاما وفضاء متعا، يضمنا وطن وتحتوينا قلوب دافئة ونجمتا قاسيون يعمرنا بطلال الجنة كنت في ذلك الزمن الذي صار اليوم بعيدا ، الشاب العاشق التاريخ في النظريات والأبجديات الغامضة، وكنت العبة المعنوية ذات الصداتر الحريرية المنسابة الجيء بل الألوان الزهرية، وتشرق في عبيد اسعار شرقية المسك عبر النافذة متحفاً

نبذة عن الكاتب

وداد كيكسو وداد كيكسو

اديبه بحرانية صدر لها ندما يكون الحب عذريا وعشقي الابي وموت مقيم وقلق الذاكرة

اقتباسات كتاب : موت مقيم

لا توجد اقتباسات بعد.