مغامرة الجوهرة الزرقاء

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

مغامرة الجوهرة الزرقاء بقلم آرثر كونان دويل ... بعدَ عيدِ الميلادِ مباشرةً، يَزورُ الدكتور «واطسون» صديقَه «شيرلوك هولمز» في منزلِه بشارعِ «بيكر»، ويجدُه يُدقِّقُ النظرَ في قُبعةٍ قديمةٍ مُهترِئةٍ كان قد أحضَرَها له المُفوَّضُ «بيترسون». كان أحدُ الرجالِ قد فقدَ القُبعةَ وإوَزَّةَ عيدِ الميلادِ أثناءَ شِجارٍ مع مجموعةٍ من الأشقياء، ولجَأَ «بيترسون» إلى «هولمز» آمِلًا في أن يُساعِدَه في إعادةِ هذه الأغراضِ إلى صاحبِها، ولكنْ على الرغمِ من أن الإوَزَّةَ كانت تَحمِلُ على قدمِها ورقةً بِاسمِ مالكِها «هنري بيكر»، فلَمْ يكُنْ لدى «هولمز» أملٌ كبيرٌ في العثورِ عليه. احتفَظَ «هولمز» بالقُبعة، بينما أَخذ «بيترسون» الإوَزَّةَ إلى منزلِه ليَذبحَها ويَطهوَها، ليجدَ في حَوْصلتِها جوهرةً زرقاءَ لا تُقدَّرُ بثَمن؛ إنها جوهرةُ كونتيسة «موركار» الزرقاءُ المفقودة، التي أعلنَتِ الجرائدُ سَرِقتَها من جناحِها بالفُندق. اتُّهمَ سبَّاكٌ يُدعى «جون هورنر» بسرقةِ الجوهرةِ الثمينةِ من حقيبةِ مُجوهَراتِ الكونتيسة بعدما قدَّمَ كبيرُ خادِمي الفُندق دليلًا مُفادُه أنه قد رافَقَ «هورنر» إلى غرفةِ ملابِسِها ليُصلِحَ عُطلًا. فتُرَى كيف وصلَتِ الجوهرةُ إلى حَوْصلةِ الإوَزَّة؟ ومَن هو اللص؟ اقرأِ التفاصيلَ المثيرةَ وتَعرَّفْ على ما سيَكشفُه لنا المُحقِّقُ البارعُ «شيرلوك هولمز».

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
اقرأ الكتاب

نبذة عن الكاتب

آرثر كونان دويل آرثر كونان دويل

طبيب اسكتلندي وكاتب مشهور بتأليفه لقصص المحقق شرلوك هولمز التي تعد معلما بارزًا في الأدب البوليسي، وأيضا بابتكاره لشخصية البروفيسور تشالنجر ولإشاعته قضية باخرة ماري سليست الغامضة. كتاباته كانت غزيرة تضمنت قصص الفنتازيا وقصص الخيال العلمي، المسرحيات، وروايات رومانسية وواقعية وتاريخية.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد