دانيال تي ويلينجهامفايقة جرجس حنا

لماذا لا يحب التلاميذ المدرسة؟

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

لماذا لا يحب التلاميذ المدرسة؟ بقلم دانيال تي ويلينجهام ... الأطفال فضوليون بطبيعتهم، لكنْ عندما يتعلَّق الأمر بالمدرسة، يبدون وكأنَّ عقولهم قد توقَّفت. لماذا يمكنهم تذكُّر أدق تفاصيل أفلام الرسوم المتحركة المفضَّلة لديهم، ولا يتذكرون إجاباتِ أوضحِ الأسئلة في الاختبارات المدرسية؟ ركَّزَ العالِمُ المعرفي دانيال تي ويلينجهام جهودَه البحثية على دراسة الأساس البيولوجي والمعرفي للتعلُّم، وهو صاحب فَهمٍ عميقٍ للتحديات اليومية التي يواجهها المعلمون. ويسعى الكاتب من خلال هذا الكتاب إلى مساعدة المعلمين على تحسين ممارستهم من خلال شرحِ طريقةِ تفكيرهم هم وتلاميذهم، وطريقةِ تعلُّمهم كذلك؛ كاشفًا أهميةَ الأسلوب القصصي، والعاطفة، والتذكُّر، والسياق، والحفظ، في بناء المعرفة وخَلْق تجارِبِ تعلُّمٍ دائمة. في هذا الكتاب الرائع، لخَّصَ ويلينجهام معرفتَه بالعلوم المعرفية في تسعة مبادئَ سهلةِ الفهم، وذات تطبيقاتٍ واضحةٍ في الفصل الدراسي. هذا الكتاب لا غِنى عنه لكلِّ مُعلمٍ يريد أن يعرف كيف يعمل عقلُه وعقولُ تلاميذه، وكيف يمكن أن تساعده هذه المعرفة في تطوير مهاراته في التدريس.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

دانيال تي ويلينجهام دانيال تي ويلينجهام

حاصلٌ على دُكتوراه في علم النفس المعرفي من جامعة هارفارد عام ١٩٩٠، وهو حاليًّا أستاذ علم النفس بجامعة فيرجينيا. حتى عام ٢٠٠٠ تقريبًا، انصبَّت أبحاثُه على الأساس الدماغي للتعلُّم والتذكُّر، واليومَ تختصُّ جميعُ أبحاثه بتطبيق علم النفس المعرفي على تعليم الأطفال، من مرحلة رياض الأطفال حتى المرحلة الثانوية. يَكتُب دانيال عمودًا بعنوان «اسأل العالِم المعرفي» في مجلة «أمريكان إديوكيتور».

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد