َعَلِيٌّ وَبنُوهُ : الفتنة الكبري

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

َعَلِيٌّ وَبنُوهُ : الفتنة الكبري بقلم طه حسين ... أمام هذه الأمور العظام , وفي قلب هذه الفتنة المظلمة البغيضة وجدَّ عليُّ نفسه كأحسن ما يجدُ الرجل نفسه, صدقَ إيمانٍ بالله,ونصحاً للدين..وقياماً بالحق واستقامة علي الطريق المستقيمة ..لا ينحرف ولا يميل ولا يدُهن من أمر الإسلام في قليل ولا كثير..وإنما يري الحقَّ فيمضي إليه..لا يلوي علي شئ , ولا يحفل بالعاقبة ولا يعنيه أن يجد في آخر طريقه نُجحاً أو إخفاقاً..ولا أن يجد في آخر طريقه حياةً أو موتاً,,وإنما يعنيه كل العناية أن يجد أثناء طريقه وفي آخره رضي ضميره ورضي الله ..

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

طه حسين طه حسين

طه حسين عميد الأدب العربي هو أديب ومفكر مصري تمكن من النبوغ والتفوق في إثبات ذاته على الرغم من الصعوبات الكثيرة التي واجهها في حياته، والتي يأتي في مقدمتها فقدانه لبصره، وهو ما يزال طفلاً صغيراً ولكنه أثبت بمنتهى الصمود، والقوة أن الإنسان لا يجب أن يوقفه عجزه أمام طموحه، بل على العكس من الممكن أن يكون هذا العجز هو عامل دفع وقوة، وليس عامل إحباط، وهو الأمر الذي حدث مع هذا الأديب العظيم الذي على الرغم من رحيله عن هذه الدنيا إلا أن الأجيال الحديثة مازالت تتذكره ومازالت كتبه واقفة لتشهد على عظمة هذا الأديب العظيم. كان لطه حسين أفكار جديدة متميزة فطالما دعا إلى وجوب النهضة الفكرية والأدبية وضرورة التجديد، والتحرير، والتغيير، والاطلاع على ثقافات جديدة مما أدخله في معارضات شديدة مع محبي الأفكار التقليدية، وكانت من أفكاره أيضاً دعوته للحفاظ على الثقافة الإسلامية العربية مع الاعتماد على الوسائل الغربية في التفكير. شغل الدكتور طه حسين العديد من المناصب، والمهام، نذكر منها عمله كأستاذ للتاريخ اليوناني، والروماني، وذلك في عام 1919م بالجامعة المصرية

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد