أرزاق إبراهيم خليل

1 out of 5 stars

عفا القلبُ عمّا جَرح، حتى وإن كان سبباً في نَزف القلبِ حُزناً، عفت الروحُ عمّا خَذل، ورفعت الأعينْ دمُوعها فعلىَّ النبض بدقاته قائلاً؛ طوبىٰ لمن عفا ومضىٰ في سبيله، طوبىٰ لمنْ قدَرَ وقَدِرِ، طوبى له ففي العفو راحةٍ وسَكِينة. ضنا القلم