حبيبة ابراهيم

وثغرًا بسّامًا، يُساعد الآخرين ويُخفف عنهم، وعندما يبتسمون ترشح السّعادة في نفسه، فالسّعادة ليست في الأخذ والاقتناء فقط، بل هناك شيء لطيف يتخلله عندما يكون عونًا لأحدهم، إنّها لذّة العطاء الّتي ذاقتها روحه الحانية، وما أروعها!