دليل الخبراء في البروتوكول الدولي

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

دليل الخبراء في البروتوكول الدولي بقلم جيلبرت مونود ... كان ربيع عام 2001 بداية تعاون دائم بين جيلبرت مونود دي فرويدفيل ومارك فيرهويل، فالأول كان رئيس الاحتفالات للملكة بياتريكس، بينما عمل الأخير مساعداً له بقصر نورد آيندِه في لاهاي. بعد ذلك بعام ونصف، تقاعد جيلبرت، ثم شُرِف بالعمل في البلاط الملكي في الشرق الأوسط مستشارًا ومدربًا، فزودته ثقافة الشرق الأوسط بخبرات ورُؤى ذات قيمة. ثم لحِق به مارك في عام 2008، ومن هناك بدأ التخطيط للاشتراك في تأليف كتاب، ولكن استغرق الأمر بضع سنوات قبل أن يقررا الشروع فعلًا في تأليف الكتاب. وفي مارس من العام 2014، اتفقا على وجوب تقديم الكتاب لنبذة عن تطبيق البروتوكول كما هو معمول به حول العالم، فكانت أول طبعة للكتاب في العام 2016 باللغة الإنجليزية. يقدم لنا هذا الكتاب نبذة عن الممارسات المرتبطة بالبروتوكول، بما في ذلك تلك الخاصة بالعلاقات الدبلوماسية والأعمال التجارية. وكذلك يزخر الكتاب بمعلومات عن مجموعة كبيرة من البلدان والثقافات، ويشتمل على موضوعات مثل الأسبقية، وترتيبات الجلوس، والخلفية التاريخية للأعلام ومواضع رفعها، والاحتفالات، وتوجيه الدعوات، وقواعد الزي، والهدايا والأوسمة، هذا بالإضافة إلى التعاطي مع الشؤون الإعلامية والأمنية المتعلقة بكبار الشخصيات، والتعليمات الخاصة بمسؤول البروتوكول، والتواصل مع الضيف، ودور المضيف في التواصل الإستراتيجي. وليرقى الكتاب إلى مستوى عنوانه، طلب جيلبرت ومارك من شخصيات عديدة ذات تأثير، ودبلوماسيين ومثقفين من جميع أنحاء العالم مشاركة خبراتهم في البروتوكول.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

جيلبرت مونود جيلبرت مونود

كاتب صدر له عده كتب ترجمت للعربيه منها دليل الخبراء في البروتوكول الدولي

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد