” هل ظلمن انفسهنّ؟ ام ظلمتهنّ أقدارهن؟ و هل تظلم الأقدار ؟ ماذا يعني الحب أصلا ؟ و ماذا فعل بها؟ ماذا تريد من المستقبل؟ و ماذا ستفعل بالماضي ؟ و صوت فيروز و هي تقول (عارف مواعيدنا … وتارك بقرميدنا….اجمل الالوان ….. و ياما سهرنا معه ….بالليل الهنا مع النهدات ) بصراحة عجبتني ان النهاية مفتوحة شوية من نحية انها سابت كل شخص يفسر ع مزاجه رد الفعل الخاص بهاجر مع مفاجأة إبراهيم لها ………. مع العلم انه لم يعجبني رد فعل ابراهيم ف حين تم القبض ع هاجر و تلفيق تهمة اليها ……… “