ثاني أكسيد الحب

(88)
(21)
تقييم الكتاب
4.5/5
103
نبذة عن الكتاب

ثاني أكسيد الحب بقلم منى سلامة ... رجل وامرأة بينهما حاجز كالحَد الفاصل بين النيل العذب والبحر المالح، سَد غير مرئي لكن قوانينه صارمة، لا يَسمح بذوبان أحدهما في الآخر. ماذا لو جَمع بينهما بقايا أسطورة منسية، وصندوق قديم تحت الماء، وتمساح نيلي يحرُسه رجل تجاوز المائة بعامين .. فهل يكفي كل ذلك لتمتزج قطرات الماءين؟!

نبذة عن الكاتب

منى سلامة منى سلامة

من مواليد محافظة الدقهلية المصرية في 1985م..
تخرجت في كلية الطب البيطري في جامعة المنصورة عام 2008.. تشترك أعماها في الطابع الاجتماعي لكنها تتنوع بين الواقعي في بعضها والخيالي في البعض الآخر.. بدأت بنشر كتاباتها إلكترونياً وهي أربعة أعمال: قطة في عرين الأسد، ومزرعة الدموع، وجواد بلا فارس، والعشق الممنوع.. نشر لها ورقيا الأعمال التالية مع دار عصير الكتب للنشر والتوزيع: كيغار وقزم مينورا ومن وراء حجاب وثاني أكسيد الحب..

أعمال أخرى للكاتب

اقتباسات كتاب : ثاني أكسيد الحب

Nada El-Desoqi71

... الرمال كأحضان العُشَّاق، كلما ألهبها الشوق، ازدادت حرارتها!

Nada El-Desoqi71

-هل تظنين أن علاقات الحب الناجحة تنتقل مباشرة من الربيع إلى الصيف دون المرور بالشتاء والخريف؟ هذا لا يعارض قوانين الطبيعة فحسب، بل قوانين الحب ذاته.

Nada El-Desoqi71

...الثالوث المقدس للفشل، اليأس، والأرهاق، والألم...

Nada El-Desoqi71

لماذا لا يمكن للأنصاف أن تعيش وحدها، لماذا تضطر إلى أن تعثر على آخر لتكتمل؟ القمر يستطيع العيش نصفًا فحسب، لكن ليس إلى وقت طويل، وتعجز الشمس أن تفعل مثل شقيقها، لماذا يكون الكمال في التمام وليس في النصف؟

Nada El-Desoqi71

فعَل هذا الطائر ما لم تجرؤ يومًا علة فعله، فرد جناحيه في وجه السماء وصاح قائلًا "أنا لست نجمًا ولا قمرًا، ولا شمسًا ولا سحابًا، أما مجرد طائر صغير لكن يحق لي أن أسكنكِ أيتها السماء مثلهم".