أو من كان ميتا فأحييناه بقلم هند أحمد السيد ... ماذا لو استيقظت يوماً ووجدت أن كل ما كنت تعتقده هو كذب؟! ماذا لو علمت أن لك إخوة لا تعلم عنهم شيئاً وأقارب شتى؟ احذر جيداً، فالجهل بالحقيقة يكون أحياناً أفضل من معرفتها...!
هند أحمد السيد، 16 سنة، في الصف الثاني الثانوي الأزهري علمي، صدر لي مجموعة قصص إلكترونياً، ورواية إلكترونية، من الأسكندرية.
3 out of 5 stars
كتاب خفيف لطيف خفيف استمتعت بالقراءة اعجبني ختام الرواية غير متوقع تمنيت العلاقات تكون اقل تعقيد خصوصا عند ظهور شخصية آريا كأخت جاك وتعاون بور من البداية ....حسيت بمبالغة في سير الاحداث بشكل مثالي
5 out of 5 stars
ما شاء الله الكاتبة مع انها صغيرة في السن لكنها ابانت عن مهاراتها في الكتابة والسرد، قرات لها رواية فانتازيا نشرتها الكتروني كذلك انبهرت من اسلوبها ومن شخصيتها الكوميدية وتفاعها مع القراء وروحها المرحة، انصح الكل بان يقرأ لها، خصوصا هذه الرواية، رواية مختلفة اجتماعية وبوليسية فيها من الغموض الكتير موفقة يا هند دائما ولعقبة لروايات كتير
4 out of 5 stars
ماشاء الله الكاتبة أسلبوها جميل وسلس والاحداث فيها مزيج عجيب من الغموض والكوميديا مع التشويق.. حقيقى استمتعت بالقراءة جدا بالرغم من صغر سنها إلا إنها تمتلك موهبة عظيمة فى الكتابة تبارك الله... ارجو التوفيق الدائم للكاتبة..
