زهراء  محمد

من ألطاف الله بنا أنّه يبتلينا بابتلاء صغير لننشغل به عن وجع ابتلاء آخر أكبر منه، فننشغل بهذا عن ذاك، وربّما لا ندرك هذا إلّا بعد وقت طويل، أو لا ندركها أبدًا!