Asmaa Adel

غادره شبح الحرج الذي كان يطوف بوجهه، وتحوّل لنبرة حزن في كلماته وهو يقول: •هذا الجورب صنعته لي أمّي في مرضها الأخير وقبل أن تموت. ثُمّ أضاف بابتسامة منكسرة