2024-01-21
” فقد ثقل عليّ في تلك اللحظة أن أناديها باسمها مجردًا، لأنني كنت أشعر وبعد حديثنا هذا أنني لو ناديتها باسمها مجرّدًا سأصفها ولا أسميها، فهي الحبيبة، فكيف سأكررها..يا «حبيبة»...يا «حبيبة»! “