Eslam Mohamed El Okily

فقد ثقل عليّ في تلك اللحظة أن أناديها باسمها مجردًا، لأنني كنت أشعر وبعد حديثنا هذا أنني لو ناديتها باسمها مجرّدًا سأصفها ولا أسميها، فهي الحبيبة، فكيف سأكررها..يا «حبيبة»...يا «حبيبة»!