celia wael

شهواتك لم تستيقظ بعد، عندما تبلغ سيبدأ جهاد نفسك، ستصارعها يا «مُوراي»، فتمسّك بنقاء سريرتك ما استطعت يا ولدي، ودعني أزرع فيك ما ستفخر به غدًا، وسأدعم ما رزقك الله به من خصالٍ حميدة..فساعدني أرجوك، واقترب من الله لينزع عنك كل درن يعلق بنفسك، كن صديقي وسأكون صديقًا لك حتى آخر لحظات عمري، لو اجتزت تلك الفترة محتفظًا بنقاء نفسك ولم تتغيّر ستكون شابًا رائعًا، وغدًا ستحصد قمح رجولتك عندما يشتدّ عودك»