مترجمة من مواليد محافظة الدقهلية لعام 2004, كانت هذه الترجمة الأدبية هي أولى درجاتِ السُّلم الملموسة نحو لقب مترجمة ذاك.
لا تزال تدرسُ الطب بجامعة المنصورة، والتي لم تقتل موهبتها بالكتابات النثرية الفصيحة والقليل من الشعر الحر أحيانًا، ولم تطفئ ولعها بالقراءة أيضًا.
بالإضافة إلى كونها معلِّقةً صوتيةً للنصوص العربية: العامية منها والفصيحة، والثانية تحديدًا.
شاركت في العديد من المسابقات الأدبية، وحصدت المراكز العُليا فيها جمعاء.
بدأت الترجمة التطوعية في البداية تابعةً لموقع ناسا بالعربي حتى أتت هنا، فكان التعاقد مع دار عصير الكتب بدايةً مُلهِمةً لمترجمةٍ صغيرة، تأمل تُكمِلَ المسير للأمام، خطوةً تلوَ الأُخرى عساها تصل.