لا نعرف عنه سوى أنَّ القدَر قادَه ليكون مُرافِقًا لمطران الحبشة «الأنبا متاووس» في رحلته إلى روسيا عام ١٩٠٢م؛ نظرًا لإجادته اللغة الفرنسية.
لم يتم العثور على نتائج للبحث
لا توجد اقتباسات بعد.