كليوباترا - سيرة حياة

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

كليوباترا - سيرة حياة بقلم ستايسي شيف ... هذه هي النسخة العربية من رواية "كليوباترا.. سيرة حياة" للروائية الفائزة بجائزة بولتيزر الأدبية "ستايسي شيف". وفي هذه الرواية تعيد ستايسي شيف إلى كليوباترا صورتها الحقيقية، فتنبش الحقائق، وتستبعد الأساطير التي أحيكت حولها وتنزع الغموض الذي اكتنف آخر مشاهد حياتها... تتحدث الرواية عن الملكة كليوباترا؛ التي لم تتجاوز الثامنة عشرة من العمر؛ ولكنها استطاعت أن تحكم الساحل الشرقي للبحر المتوسط من جهة، والعالم الغربي من جهة ثانية، كما تروي تفاصيل حبها ليوليوس قيصر ومارك أنطونيو، وقصة موتها. يخطف بريق الرخام والعقيق والذهب التي تزين قصرها الأنظار، ولكن وطأة الدسائس الجنسية والمؤامرات السياسية التي تلفه تبقى أقوى بريقاً وأكثر تأثيراً، بفضل كليوباترا المخطِّطة الخطرة والمفاوضة الماهرة. ورغم أن حياتها امتدت إلى أقل من أربعين سنة، ولكنها كانت كافية لتحديد معالم العالم القديم. إذ إنها تزوجت مرتين، وفي كل منهما شقيقاً. حيث شنت حرباً شعواء ضد الأول في سني مراهقتها، ودست السُّم للآخر، وفي النهاية تخلصت من شقيقة منافسة لها، إذ إن الدسائس والاغتيالات كانتا من شيم هذه العائلة. ويظهر أن كليوباترا عاشرت رجلين فقط، وكانا على التوالي يوليوس قيصر ومارك أنطونيو أهم رجلين في الإمبراطورية الرومانية في ذاك العصر. ورغم أن الاثنين كانا متزوجين، ولكن كليوباترا كان لديها طفل من يوليوس قيصر، وارتفع عدد أولادها إلى أربعة. كانت أغنى حكام حوض البحر المتوسط في عصرها، كما أن علاقتها بمارك أنطونيو أكدت مقولة أنها أكثر نساء الأرض تأثيراً على الإطلاق، حيث حاولت بالاشتراك معه إنشاء إمبراطورية جديدة عبر حلف سبّب نهايتهما. ومنذ ذلك الحين تربعت كليوباترا – الملكة – في خيالنا...

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد