فتاة لعبت بالنار

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

فتاة لعبت بالنار بقلم ستيغ لارسن ... يأتي هذا العمل في سياق ثلاثية عرفت باسم "ثلاثية الألفية" للروائي السويدي "ستيغ لارسن" والتي تضم روايات "الفتاة ذات وشم التنين" و"الفتاة التي ركلت عش الدبابير" والرواية التي بين أيدينا "الفتاة التي لعبت بالنار" حيث تجسد "إليزابيت سالاندر" بطلة الروايات الثلاث دور قرصانة حاسب آلي مثيرة وغامضة وعاشقة للدخول في متاهات الحياة وجرائمها وكشف ألغازها وفسادها، ومعها في هذه المغامرة والمطاردة الصحافي "ميكائيل بلو مكفيست" الباحث عن الحقيقة والمتاعب والحياة المثيرة... و"إليزابيت سالاندر" تطل في الجزء الثاني مطاردة... لكنها تعرف كيف تقنص... لم تكن قادرة على الإختيار، كان لا بد لها من اللعب بالنار، فهل تدفع حياتها ثمناً لذكاءها... إنها أكثر من قصة مشوقة... إنها رواية مذهلة تحتوي أفكاراً خارقة ومحطات مثيرة، تصدمه عند كل منعطف... قالوا عن الرواية: "حين تدخل عالم ليزبث سالاندر"، لا يعود بإمكانك الخروج من أسر تلك الشخصية العجيبة... تلهث "ليزبث" ويلهث القراء معها... هكذا عبر ملايين القراء عن إنطباعاتهم حول هذه الرواية... "هارلان كوين".

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

ستيغ لارسن ستيغ لارسن

معروف مهنيا باسم ستيج لارسون، وهو صحفي وكاتب سويدي من مواليد سكلفتهامن. وقد اشتهر بسبب كتابته "سلسلة الألفية"، وهى من روايات الجريمة، التي نشرت بعد وفاته. وقد عاش لارسون وعمل معظم حياته في ستوكهولم. لارسون كان ثاني أكثر المؤلفين مبيعا في العالم في عام 2008، خلف خالد حسيني. وبحلول مارس 2010، حققت "سلسلة الألفية" مبيعات تقدر ب 27 مليون نسخه في أكثر من 40 بلدا، وكان الجزء الأخير من السلسله، "الفتاة التي ركلت عش الزنابير"، أكثر الكتب مبيعا في الولايات المتحدة في عام 2010 وفقا لمجلة "الناشرين الاسبوعيه".

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد