حتماً ستمطر

(0)
(0)
تقييم الكتاب
5.0/5
1
نبذة عن الكتاب

حتماً ستمطر بقلم ريهام سالم ... "كتبتُ هذا الكتاب وأنا أشعر بجميع الحالات، فقد كانت تجاربي متعددة. أنا أخت صديقاتي والأقرب إلى قلوبهن... وخريجة خدمة اجتماعية. والتدرب والعمل في هذه الحالات يفتح ستائر مغلقة على الجميع. فنحن لا نملك سلطة إلغاء منصب أو خفض رتبة لذلك يحدث أمامنا ما يشيب رأس الطفل... قسمت هذا الكتاب إلى ثلاثة أقسام: القسم الأول عبارة عن نغمات أعزفها وقطرات أسكبها لتروي أرضكم القاحلة... أما القسم الثاني فهو عبارة عن رسائل مطر لفئات معينة، لعلّها تصل حاملة معها شعوراً بحجم الألم الساكن في قلب من يتذوقها، ولعلّي بحروفي أحوّله أملاً. وإذا لم تكن عزيزي القارئ من إحدى هذه الفئات فستجعلك تشعر بها وتغير تفكيرك تجاهلها. والقسم الثالث المعنون "أمطرت سماؤهم" فهو عبارة عن قصص أشخاص عاشوا الألم، وبقوة الإيمان والأمل أصبحوا قدوة. أخيراً، يمكننا القول إن الكتاب صالح للجميع ولا يحتوي على حروف تخدش عينيك. وتذكّر أنه لا يهمّني أن يكون الاتصال بيني وبينك عبر العين، فأنا أطمح إلى أكثر من ذلك. أريد أن أخاطب عقلك وفكرك خاصّة إنسانيتك..." (المؤلفة). في القسم الأول في الكتاب تتوجه الكاتبة إلى القارئ ببعض من القطرات لتعزفها نشيداً يبعث في النفس شيئاً من الأمل تقول فيها: "إبحث عن السعادة تجدها حولك/ ولا تضخمها وتبالغ في شروطها/ حتى لا تهرب منك/ حياتك كتاب/ أنت الكاتب/ ولك حرية اختيار الشخصيات/ لكن إياك أن تدع التأليف في يد غيرك/ سلّم النجاح عالٍ.../ والصعود إليه يحتاج وقتاً وكفاحاً/ والنجاح ليس شهادة ولا منصباً/ النجاح أن ترسم طريقاً خاصاً بك/ يبقى حين ترحل عن هذا العالم...". عناوين الكتاب: 1- المقدمة، 2- قطرات، 3- رسائل المطر، 4- أمطرت سمائهم، 5- الخاتمة.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

5.0/5

5.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

100 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد