بلدتي على طريق الحرير

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

بلدتي على طريق الحرير بقلم وانغ تشينغ ... وُلدت وانغ تشينغ في مدينة توربان بمنطقة شينجيانغ في منتصف سبعينات القرن ‏العشرين، فأصبحت بلدتها الأولى التي عشقتها وأولعت كثيراً بالوقائع التاريخية فيها. ‏فاستفادت من العناصر الثقافية المتعددة لبلدتها، فبدأت تسجل، بالكاميرا، حياة أهل "طريق ‏الحرير" وعقائدهم وعواطفهم. وبعد فترة طويلة، التقطت وانغ تشينغ عدداً كبيراً من الصور ‏حول الآثار الثقافية على طول طريق الحرير والحياة اليومية لقومية الويغور في بلدتها ‏شينجيانغ. وبهذا المعنى يصبح التصوير الفوتوغرافي حاملاً جديداً يُظهر الملامح الثقافية ‏الحالية لـ "طريق الحرير" وسجلاً تاريخياً لـ "طريق الحرير" في المستقبل.‏‎‎‏«بلدتي على طريق الحرير» دليل تاريخي عن طريق الحرير الذي التقت فروعه في توربان، ‏البلدة التي وُلدت ونشأت فيها "وانغ تشينغ" وشكلت ذاكرتها عبر الزمن؛ والمكان الأليف ‏الذي يُعبر عن هويتها، لذلك فإن اختيار المؤلفة الكتابة عنه لم يكن بالصدفة، بل عن ‏قصد، فكان اختياراً واعياً، لكونه يمثل الإطار الجغرافي للوقائع المسرودة عن "طريق ‏الحرير"، ولكن بلغة الفن الفوتوغرافي، وهو ما تعبر عنه المؤلفة بالقول: "في السنوات ‏الثماني الماضية، زرت القرى العريقة في توربان للبحث عن الآثار التي تركها طريق ‏الحرير القديم على أرض بلدتي. يقيم في تلك القرى أبناء قومية الويغور بصورة رئيسة، ‏ونشأت بيني وبينهم صداقة عميقة بعد تعارفنا وتبادلنا وتعزيز الثقة والتقاط الصور. شيئاً ‏فشيئاً، حفظ كثير من العائلات في تلك القرى الصور التي التقطتها هناك، منها أول صورة ‏تلتقط لمولود جديد، وأخرى لعجوز على فراش الموت؛ صورة تذكارية للحظة ولادة طفولة، ‏وصورة تذكارية للحظة رائعة في الحياة. (...)".‏

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد