الجزيرة العربية في الوثائق البريطانية المجلد الخامس، 1920

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

الجزيرة العربية في الوثائق البريطانية المجلد الخامس، 1920 بقلم نجدة فتحي صفوة ... تعد الوثائق البريطانية أغزر مرجع عن الجزيرة العربية منذ بداية القرن العشرين، نظراً لعلاقة بريطانيا الوثيقة بشؤون الجزيرة العربية، ودورها المهم في الخليج العربي وإماراته، فضلاً عن العراق ومصر. يحتوي الجزء الخامس من هذه السلسلة على الوثائق الخاصة بسنة 1920 التي كانت من السنوات المهمة في تاريخ العالم، وتاريخ الوطن العربي. وفي هذه السنة تصاعد الخلاف الهاشمي ـ السعودي، وتحتوي المجموعة على المراسلات المتبادلة بين الملك حسين والمعتمد البريطاني في جدة، وبين المراجع البريطانية في جدة والقاهرة ولندن ومن جهة، وبين الملك عبد العزيز والوكيل البريطاني في البحرين والمفوّض المدني في بغداد. وكانت قضية الحج من أهم المشكلات التي زادت العلاقات بين الملك حسين والملك عبد العزيز سوءاً. وفي المجموعة حوالى 25 رسالة كتبها الملك عبد العزيز إلى الملك حسين والوكيل البريطاني وغيرهما ، وحوالى 20 رسالة وبرقية من الملك حسين، وبعض رسائل من الأمير فيصل بن الحسين. ومعظمها بأصلها العربي. وفي المجموعات أيضاً عدة مذكرات وتقارير مهمة توضح موقف بريطانيا الحقيقي من كثير من القضايا، وكيفية روايتها لها، منها ـ على سبيل المثال ـ مذكرات كتبها الممثلون البريطانيون، أو دوائر الاستخبارات البريطانية في المنطقة، عن: * حركة الإخوان * السيطرة على الشرق الأوسط في المستقبل * الحالة السياسية في نجد وكذلك مذكرات ودراسات أعدت في وزارة الخارجية عن: * السياسة البريطانية في القضايا العربية. * التغييرات في الوضع الدولي العام منذ صدور التعهدات البريطانية الرئيسية حول الشرق الأوسط. * المفاوضات الممكنة مع الحجاز. * السياسة المقبلة للحكومة البريطانية عن الإعانات المالية لحكام شبه الجزيرة العربية. ومعظم هذه الوثائق مما لم يسبق نشره كاملاً، حتى بلغة الأصلية، ولم ينشر منها سوى مقتطفات قصيرة وردت في بعض الدراسات التاريخية الحديثة، وهي تنشر للمرة الأولى كاملة باللغة العربية، وربما بأية لغة أخرى.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

نجدة فتحي صفوة نجدة فتحي صفوة

دبلوماسي وكاتب عراقي. تخرج في كلية الحقوق ببغداد عام 1945 وواصل دراسته في جامعة لندن، وقضى في السلك الدبلوماسي العراقي 25 عاماً تقريباً عمل خلالها في لندن، وعمان والقاهرة وجدة وباريس وأنقرة وواشنطن وموسكو على التوالي، وكان وزيراً مفوضاً ومديراً عاماً للدائرة السياسية في وزارة الخارجية، وفي سنة 1967 عيّن سفيراً في الصين، وتفرغ للكتابة في الأدب والدبلوماسية والتاريخ، وحاضر في الدبلوماسية والتاريخ في عدة معاهد عالية في العراق، قبل انتقاله الى لندن سنة 1979.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد