إذن بالشعور

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

إذن بالشعور بقلم د. مارك براكيت ... "بين أيدينا أزمة ضحاياها أطفالنا." يعمل د. مارك براكيت أستاذًا بمركز دراسات الأطفال بجامعة ييل وهو الأستاذ المؤسس في مركز ييل للذكاء العاطفي. خلال عمله عالمًا بالعواطف على مدار 25 عامًا طور خطة فعالة وبارعة لتحسين حياة الأطفال والراشدين؛ مخطط لفهم عواطفنا واستخدامها بحكمة بحيث تكون تلك العواطف عاملاً مساعدًا على نجاحنا وعافيتنا ولا تعوقه. كان جوهر نهجه هذا نتائج لإرث طفولته، والذي اكتسبه من عمه الذكي الذي أعطاه إذنًا بالشعور. كان أول الراشدين الذين نظروا إلى مارك وأنصتوا إليه وعرفوا المعاناة والتنمر بل والتحرش الذي تعرض إليه. وكان ذلك بداية حالة الوعي التي اكتسبها مارك بأن ما يمر به حاليًا حالة مؤقتة. لم يكن وحيدًا ولم يكن ملزمًا بجدول زمني، ولم يكن من "الخطأ" أن يشعر بالخوف والعزلة والوحدة والغضب، أما الآن فأفضل شيء أن بإمكانه اتخاذ إجراء حيال هذا. وفي العقود التي تلت ذلك قاد مارك فرقًا بحثية كبيرة وجمع عشرات الملايين من الدولارات لدراسة جذور العافية العاطفية. ومن هنا أطلق على وصفته من أجل عافية الأطفال (وأهليهم ومعلميهم ومدارسهم) اسمًا مختصرًا "افتتت" وكانت تلك طريقته لمشاركة الاستراتيجيات والمهارات مع القراء في أنحاء العالم كافة. جرب هذه الآلية وأثبتت نجاحها. هذا الكتاب خليط بين الصرامة العلمية والعاطفة والإلهام بالتساوي. يوجد العديد من الأطفال والراشدين الذين يعانون، ويشعرون بالخجل من مشاعرهم وليست لديهم المهارة العاطفية للتعامل مع ذلك، لكن لا ينبغي عليهم هذا. إن مهمة حياة د. مارك براكيت هي تبديد مسار تلك المعاناة، وهذا الكتاب يمكنه أن يبين لك كيف.تك

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

د. مارك براكيت د. مارك براكيت

د. مارك براكيت الأستاذاً بمركز دراسات الأطفال بجامعة ييل والأستاذ المؤسس في مركز ييل للذكاء العاطفي، خلال عمله عالمًا بالعواطف على مدار 25 عام طور خطة فعالة وبارعة لتحسين حياة الأطفال والراشدين – مخطط لفهم عواطفنا واستخدامها بحكمة بحيث تكون تلك العواطف عاملاً مساعدًا على نجاحنا وعافيتنا ولا تعوقه. كان جوهر نهجه هذا نتائجًا لإرث طفولته، والذي اكتسبه من عمه الذكي الذي أعطاه إذنًا بالشعور. كان أول الراشدين الذين نظروا إلى مارك وأنصتوا إليه وعرفوا المعاناة والتنمر بل والتحرش الذي تعرض إليه. وكان ذلك بداية حالة الوعي التي اكتسبها مارك بأن ما يمر به حاليًا حالة مؤقتة. لم يكن وحيداً ولم يكن ملزمًا بجدول زمني، ولم يكن من «الخطأ» أن يشعر بالخوف والعزلة والوحدة والغضب. أما الآن فأفضل شيء إن بإمكانه ااخاذ إجراء حيال هذا.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد