أساطير الأمم

(0)
(0)
تقييم الكتاب
4.0/5
1
نبذة عن الكتاب

أساطير الأمم بقلم قدري قلعجي ... تعد الأساطير من أكثر أدبيات التراث الإنساني انتشارًا واستمرارًا عبر التاريخ ولعلها من أكثرها إلهامًا للشعوب والمجتمعات وبخاصة القديمة منها، فإننا لا نجد مجتمعًا من المجتمعات القديمة إلا ويزخر تراثه الشفهي والمكتوب بعدد وفير من الأساطير. في هذا الكتاب يقدم مؤلفه -قدري قلعجي- تسع قصص تاريخية، لتسعة مجتمعات وحضارات مختلفة، بعضها أساطير وبعضها قصص أدبية أو قصص أطفال والبعض الأخير حكايات خرافية وأطلق عليها جميعًا أساطير. غير أنه أعاد صياغتها بلغة معاصرة وسهلة، حتى لا تكون مجرد ترجمة لهذه القصص القديمة. وقد شرح المحقق الأسطورة من خلال المداخل اللغوية والفلسفية والنفسية والتاريخية، وغيرها من المداخل التي تساعدنا على فهم وتعريف الأسطورة، والفرق بينها وبين الحكاية الشعبية والقصص الأدبي. كما اهتم بتعريف ثقافة الحضارات والمجتمعات صاحبة تلك الأساطير؛ فالأساطير ليست نتاج خيال فردي أو حكمة شخص بعينه، بل هي ظاهرة جمعية تعبر عن أفكار الجماعة وتأملاتها وحكمتها وخلاصة ثقافتها.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

قدري قلعجي قدري قلعجي

مستشار في دائرة الارشاد والانباء. ولد بحلب، وفيها تلقى تعليمه. عمل في بيروت محرراً لمجلة «المكشوف»، وأصدر مع عمر فاخوري ورئيف خوري مجلة «الطريق»، وتولى رئاسة تحريرها من 1941- 1947، ثم تولى إدارة مكتب دار الهلال المصرية ومراسلة صحفها، ثم عمل مديراً للمكتب الصحفي في رئاسة الأركان السورية، وعاد بعدها ليصدر مجلة «الحرية»، ثم ليؤسس دار نشر باسم «دار الكاتب العربي». له العديد من المؤلفات، منها: ـ أبو ذر الغفاري: أول ثائر في الإسلام. ـ جمال الدين الأفغاني: حكيم الشرق. ـ أشهر المحاكمات في التاريخ. ـ محمد عبده: بطل الثورة الفكرية في الإسلام.

أعمال أخرى للكاتب

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

4.0/5

4.0 out of 5 stars

من 1 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

100 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد