100 يوم في معتقل انصار

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

100 يوم في معتقل انصار بقلم محمد صفا ... بعد 33 عاماً على إصدار كتاب 100 يوم في معتقل أنصار أقدم للرأي العام طبعة جديدة ومنقحة. صحيح أن الكتاب يغطي مرحلة من تاريخنا، بعضها أصبح من الماضي، ولكن عندما تعيد قراءته تشعر أن أحداثه وتفاصيله مازالت راهنة، وشاخصة أمامك في مكان آخر وفي سجون وبلاد أخرى. الجلاد هو نفسه والتعذيب هو نفسه، وامتهان الكرامة الإنسانية هو ذاته والذي تغير هو تطوير تقنية القتل والإعدام والتعذيب. تقرأ الكتاب، تنقب في سطوره، تقفز فوق أسلاكه ووديانه، فتجد نفسك أحد مجانينه، مازلت أسيراً في خيمة تتقاسم البيضة والصفعة أو الدمعة مع عشرة أشخاص أو أكثر. مازلت جثة تائهة، خرقة، بقايا عظام في مقبرة، كمشة غبار تلاحقها الغيوم. مازلت رقماً للتعداد.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

محمد صفا محمد صفا

محمد صفا (8 مارس 1991) الممثل الدائم للرؤية الوطنية في الأمم المتحدة، ومديرها التنفيذي.

ولد في العباسية جنوب لبنان والده قاسم صفا إعلامي ومؤلف لبناني.

تلقى علومه الابتدائية والمتوسطة والثانوية في مدرسة محمد سعد في العباسية. ثم في جامعة صيدون في صيدا ، حيث حصل على البكالوريا باختصاص "مراقب صحي" في عام 2014. وهو يدرس حاليا التاريخ والعلاقات الدولية في الجامعة اللبنانية.

له دور فعال في تعزيز التعاون والتواصل بين قطاعات الأعمال، السياسية وغير الحكومية في مناطق التوتر السياسي والعرقي والديني الطويل الأمد. في عام 2016، بدأ حياته السياسية في المؤتمرات الدولية في مقرات الأمم المتحدة، للدفاع عن حقوق الإنسان في كل مكان. والمساهمة في وضع خطط التنمية والمساعدة الإنسانية في حالات الطوارئ. كما كان له موقف قوي مع المرأة والمهاجرين واللاجئين وخاصة مع الأقليات حول العالم، وسعى إلى تأمين حقوقهم ومتطلباتهم الأساسية.

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد