مفردات غريب القران

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

مفردات غريب القران بقلم الراغب الأصفهاني ... إهتم علماء العربية بتفسير الغريب في القرآن الكريم وشرح ما يصعب من معاني ألفاظه، والغريب من ألفاظ القرآن الكريم هو ما شق على المرء إدراك معناه بمجرد سماعه أو هو ما لا يستطيع فهمه إلا بعد فكر وجهد، وليس المراد بغرابتها أنها منكرة أو نافرة أو شاذة. ومن أحسن المؤلفات في تفسير التعريب في القرآن الكريم كتاب " المفردات في غريب القرآن" من تأليف أبو القاسم الأصفهاني، المعروف بالراغب الأصفهاني من أهل أصبهان، أو أصفهان، وهو أديب مشهور، وحكيم من حكماء العرب، سكن بغداد، وذاعت شهرته لعلمه وأدبه وحكمته، حتى كان يقرن بالإمام الغزالي. ويعد كتابه "المفردات" من أجل كتب الراغب الأصفهاني وأجزلها فائدة وأوسعها مبحثاً، فهو تفسير جامع لما ورد في القرآن الكريم من الكلمات الصعبة، وقد رتبه بحسب الحروف الهجائية كما تقدم، وقد سلك فيه المسلك التالي: شملت تلك المفردات القرآن الكريم كله، رتب المصنف كتابه على نظام المعاجم اللغوية، رتب كل (كتاب) ترتيباً هجائياً داخلياً أيضاً، إستقصاء المادة اللغوية للكلمة، الإستشهاد بالشعر على ما يقول من لغة أو نحو أو صرف أو معنى من المعاني، الإستشهاد بالحديث الشريف، إستطراده إلى مسائل النحو والصرف والإستعمال اللغوي وذكر بعض التفصيلات منها، ذكر من استأنس بآرائهم في تفسير مفرداته، ابتعد عن ذكر أسباب النزول إلا نادراً كما أنه لم يشر إلى إختلاف القراءات إلا نادراً أيضاً إذا ما رأى في ذلك خدمة للمعنى.

نبذة عن الكاتب

الراغب الأصفهاني الراغب الأصفهاني

الحسين بن محمد بن المفضل، أبو القاسم الأصفهاني ولد بأصفهان في رجب 343هـ
أديب، من الحكماء العلماء.هو من أهل السنة سكن بغداد
من كتبه (محاضرات الأدباء ) مجلدان، و (الذريعة إلى مكارم الشريعة ) و (الأخلاق) ويسمى (أخلاق الراغب) و (جامع التفاسير) كبير .

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد