لا أريد أن أكون غيورا
لا أريد أن أكون غيورا بقلم قسم النشر للأطفال بدار الفاروق ... تَتَضَمَّنُ سِّلْسِلَةُ تَنْمِيَةِ الذَّكَاءِ العَاطِفِي الانْفِعَالِي قِصَصًا جَمِيلَةً تَدُورُ حَولَ مَجْمُوعَةٍ مِنَ الفَضَائِلِ الَّتِي يَجِبُ التَّحَلِّي بِهَا، مِثْلَ: الشَّجَاعَةِ، وَالعَطْفِ، وَالصِّدْقِ. كَمَا تَتَنَاوَلُ مَجْمُوعَةً مِنَ الرَّذَائِلِ الَّتِي يَجِبُ التَّخَلِّي عَنْهَا، مِثْلَ: الطَّمَعِ، وَالغَيرَةِ. وَيَحْوِي كُلُّ كِتَابٍ ثَلَاثَ قِصَصٍ تَتَنَاوَلُ فَضِيلَةً أَوْ رَذِيلَةً مُعَيَّنَةً. وَمَا يُمِيِّزُ هَذِهِ القِصَصَ أَنَّها تُوَجِّهُ السَّلُوكَ، وَفِي الوَقْتِ نَفْسِهِ تُسَلِّي الطِّفْلَ. كَذَلِكَ، تَزْخَرُ هَذِهِ الكُتُبُ بِالصُّوَرِ المُفْعَمَةِ بِالأَلْوَانِ؛ مِمَّا يُبْرِزُ المَعْنَى المُقَدَّمَ فِي النَّصِّ وَيُوَضِّحُهُ.