دومينجو باديا إي ليبليشد. طلعت شاهين

رحلات علي باي العباسي إلى مصر والحجاز وفلسطين ودمشق

(0)
(0)
تقييم الكتاب
0.0/5 0
نبذة عن الكتاب

رحلات علي باي العباسي إلى مصر والحجاز وفلسطين ودمشق بقلم دومينجو باديا إي ليبليش ... يتناول هذا الكتاب مذكرات الرحالة الإسباني "دومينجو باديا إي ليبليش" الذي انتحل شخصية "علي باي العباسي" مُدَّعِياً أنه من أحفاد العباسيين الهاربين إلى أوروبا بعد سقوط دولتهم. بدأ رحلاته من المغرب حتى الشرق العربي في مرحلة من أخطر مراحل المنطقة سياسياً مع نهايات القرن الثامن عشر وبدايات القرن التاسع عشر؛ الفترة التي شهدت المدّ البريطاني الفرنسي على المنطقة للسيطرة على طريق التجارة مع الهند وشرق آسيا. هذه المذكرات والرحلات لم يلتفت إليها سوى القليل من العرب رغم ترجمتها ونشرها في عدد من اللغات الحية مثل الفرنسية والإنجليزية والألمانية. يشمل هذا الكتاب وصف رحلة علي باي إلى المدن والمجتمعات التي مر بها من شمال أفريقيا إلى الإسكندرية والقاهرة، ثم رحلته إلى الحجاز وأدائه مناسك الحج، مع وصف دقيق لمكة والكعبة المشرفة، والشخصيات التي التقاها في الحجاز، ثم عودته إلى القاهرة والرحيل منها باتجاه الشام، ماراً بشمال سيناء ومدن وقرى فلسطين حتى وصوله إلى أورشليم (القدس)، ليواصل رحلته منها إلى دمشق، مع وصف دقيق لنشاط سكان تلك البلاد في مجال التجارة، والعناصر المختلفة المكونة لمجتمعاتها السكانية.

غير متاح للتحميل، حفاظًا على حقوق دار النشر.
أضف مراجعتك
أبلغني عند توفره للقراءة

نبذة عن الكاتب

دومينجو باديا إي ليبليش دومينجو باديا إي ليبليش

ولد علي باي، دومينغو باديا ليبليش، في كاتالونيا، وكان ضابطاً في الجيش الإسباني. لكن مواهبه كانت أبعد من ذلك بكثير، فهو كان يتقن خمس لغات، وكان فيلسوفاً وعالم فلك يضاهي كبار العلماء في عصره من باريس إلى لندن، وفق كريسيتان فيوشر واضع كتاب "علي باي، رحالة إسباني في أرض الإسلام"

كتب مشابهة

مراجعات العملاء

0.0/5

0.0 out of 5 stars

من 0 مراجعات

تقييمات ومراجعات

5 نجوم

0 %

4 نجوم

0 %

3 نجوم

0 %

2 نجوم

0 %

1 نجوم

0 %

قيِّم الكتاب

شاركنا رأيك وتقييمك للكتاب.

سجل دخولك لتتمكن من إضافة مراجعتك.

أحدث المراجعات

لا توجد مراجعات بعد. كن صاحب أول مراجعة واكتب مراجعتك الآن.

أضف اقتباسًا

Recent Quotes

لا توجد اقتباسات بعد. كن صاحب أول اقتباس وأضف اقتباسك الآن.

القرّاء

لا يوجد قراء بعد