الأخوان راكون ودلو القشدة
الأخوان راكون ودلو القشدة بقلم كيزوت ... إِنَّ الدَّورَ الَّذِي يَلْعَبُهُ مُعَامِلُ الإِبْدَاعِ يَخْتَلِفُ عَنْ ذَلِكَ الَّذِي يَلْعَبُهُ مُعَامِلُ الذَّكَاءِ لَدَى الأَطْفَالِ؛ وإِنَّ تَرْبِيَةَ الأَطْفَالِ عَلَى النَّحْوِ الَّذِي يَرْفَعُ مِنْ مُعَدَّلِ مُعَامِلِ التَّفْكِيرِ الإِبْدَاعِيِّ لَدَيهِمْ يَتَطَلَّبُ تَدْرِيبَهُمْ عَلَى هَذِهِ الطَّرِيقَةِ فِ التَّفْكِيرِ؛ وَهَذَا مَا تَهْدِفُ إِلَيهِ هَذِهِ السِّلْسِلَةُ بِما تَعْرضُهُ مِنْ قِصَصٍ تُقَدِّمُ كُلٌّ مِنْهَا مَجْمُوعَةً مِنَ النَّصَائِحِ المُفِيدَةِ لِتَنْمِيَةِ الذَّكَاءِ الإِبْدَاعِيِّ لَدَى أَطْفَالِنَا.